عندما يحل وعيد الله بمن ظلم؛ يقال: مسكين كان طيب وعاقل وباهي،،، لست ادري، أهي عاطفة أم غفلة أم دروشة؟ والحكمة في وعيد الله أنه لا يخضع لشيء من ذلك، بل هو بتقدير الواحد القهار، وليت الظالم يعتبر والعاقل يتدبر، وتلك الأيام،،،،