على الواثقين بالله الموثقين للحق، أن يستمروا في جولات البطولة والرجولة، وأن ينتظروا لحظة افتكاك الحق ممن سرقوه واغتصبوه في لحظة غفوة وغفلة، تفاعلات قدرية بنسق سريع في اتجاه زهوق الباطل وزواله نهائيا بإذن الله، قال تعالى: ( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ) [ الأنبياء : 18 ]