تلاميذ المزونة الذين ارتقوا: يعمرون في حياتهم البرزخية الرافد الجامعي بشهاداتهم الحية الطازجة المُحيّنة المُدققة عن الوضع العام بالبلاد والأمة؛ لذلك تركوا مقاعد الجامعة الدنيوية، بقدر الله الذي اختارهم عنده ، وبقدره الذي يخزي فيه آخرين بالحرمان، جزاء وفاقا على الحرمان،،. فانتبهوا يا أهل الاعتبار وأصحاب الدار. دعواتي